Fuga da Gaza, la storia di Samra: “Ho capito che ci avevano bombardati quando ero sotto le macerie”
Samra Taghreed Abu è scappata da Gaza insieme alle sue tre figlie piccole e alla madre. Tutte sono state ferite nel bombardamento che ha colpito la casa dove avevano cercato di mettersi in salvo a Rafah. Sono arrivate in Italia a bordo della nave Vulcano, per gli espatri sanitari palestinesi, e oggi si trovano a Milano, ma il marito di Samra è ancora bloccato a Gaza e, dice la donna a Fanpage.it, “Finché la guerra non sarà finita, non vedo un futuro”.
https://www.fanpage.it/esteri/fuga-da-gaza-la-storia-di-samra-ho-capito-che-ci-avevano-bombardati-quando-ero-sotto-le-macerie/
للاسف في 23/11 الساعه ح ونص الظهر تم قصف المنزل على رؤوسنا بدون سابق انذار المنزل كان فييه 24 شهيد وبنتهي ما توقعنا انه يضل ل هلقيت بصراحه يعني هذا اللي بصير مش حرب ولا زي اي حروب حضرناها احنا حضرنا حروب [موسيقى] كثير 13 اكتوبر تم ابلاغنا من قبل الاحتلال اسرائيلي بمغادره قطاع غزه من الشمال للجنوب غدرنا في هذا التاريخ لعند اقارب زوجي في رفح على اساس انها منطقه امنه لما رحنا على قرب زوجي هم اعتبروا اليهود انه او الاحتلال الاسرائيلي اعتبر انه هي منطقه امنه لكن للاسف في 23/11 الساعه ح ونص الظهر تم قصف المنزل على رؤوسنا بدون سابق انذار المنزل كان في اكثر من 30 شخص طبعا كل اللي كانوا موجودين استشهدوا ما في الا انا واطفالي وزوجي ووالدتي واخو اخو لزوجي وزوجته برضه بس اللي نجينا من هذا القصف 3 24 شهيد احنا في يوم القصف انا اول ما صار القصف صراحه انا ما كنت مدركه انه هو اصلا البيت اللي احنا فيه انا كنت متوقع انه مثلا شيء جنب البيت الحيطان وقعت بس هيك احنا وانا تحت الردم اكتش شفت انه لا يعني من اصوات الناس اللي كانت فوقهن انه انه لا يعني احنا البيت اللي احنا فيه هو اللي انقصف طبعا انا ما بعرف ولا اي شيء عن بناتي ولا اي شيء عن زوجي ولا عن والدتي ولا اي شيء هلقيت احنا بنعرف انه بس يعني خلص الواحد هلقيت بده يطلع فلما طلعوني نقلوني على المستشفى اسمها مستشفى ابو يوسف النجار كانت في رفح وانا في المستشفى طبعا برضه انا ما كنت اعرف عنهم اي شي لاني انا ضليتني تحت الردم يعني فتره شوي فراح الاكسجين عني فاول ما نقلوني انه ضليت على الاكسجين لما صحصحت وحكيت اسمي للمستشفى انه انا تغريد عرفه انه انا عايشه فنقل لي على المستشفى اللي موجود فيها بناتي ووالدتي زوجي كان طالع من البيت عماله ع دقائق الحمد لله يعني هو الوحيد اللي ما كان موجود في البيت ف بعدها حولوه على مستشفى اسمها المستشفى الاوروبي على اساس انه يعني هي امكانياتها اكثر وانه احسن في العلاج ظلينا فيها فتره طويله كثير يمكن ظلينا فيها اكثر من شهرين ونص لحد ما طلعت اسامينا في التحويل الطبي للايطاليه طلعنا من قطاع غزه على معبر رفح المفروض انه انا مصابه وانه بنتي والدتي مصابه فنحنا كان المرافق لنا اللي هو زوجي يوسف ابو سمرا لكن للاسف المعبر المصري ما رضوا يفوتو لانه اسمه ما كان يعني نازل بالقائمه بعد ما طلعنا من معبر رفح وبعد يعني ما كثير حاولنا الايطاليين انهم يعني كمان يطلعوا زوج معي لانه انا كنت يعني انا بمشي على عكازات وامي كمان كانت تمشي على عكازات ومعي طفلتين ايطاليا يعني الحكومه الايطاليه اللي كان موجود هذاك الوقت قالنا انه يعني اطلعوا واحنا بنحاول انه نجيب زوجك يعني فنحنا طلعنا من معبر رفح لمينا العريش كان في السفينه الحربيه الايطاليه ضلينا في السفينه الحربيه الايطاليه تقريبا اربع ايام في العريش وبعد هيك تحركت السفينه على ايطاليا ضلينا خمس ايام بالبحر بعد ما وصلنا على ايطاليا طبعا ولدتي حولوها لمستشفى لحالها اللي هي مستشفى للكبار يعني وانا وبناتي رحنا على مستشفى ثانيه كان اسمها بوتسي للاطفال طويله كثير عندي كثير قسور وعندي لسه علاج بدي اخضع له جديد في موجات للعلاج للكسور والله بصراحه هو كان لما كان برفح اول ما احنا طلعنا يعني لما احنا طلعنا ترك المستشفى اللي كنا فيها وتوج عند اهله اي عند قرايبهم برضه فحاولنا كنا نحكي معه يعني بس بعد ماصابه رفح و طبعا انت عارفه هلقيت في عمليه عسكريه في رفح وكل الناس اخلت فهلا بخن يونس ما في ارسال ولا في انترنت وعشان نحكي معه يعني بيقطع مسافات كل خمس ست ايام بروح على مستشفى عشان يقدر يفتح مع البنات انه يحكي معهم ساعه او هيك ما كنا متوقعين نهائيا يعني ما كان يخطر في بالنا اصلا انه الحال فينا يوصل هيك وبنتهي ما توقعنا انه يضل ل هلقيت بصراحه يعني هذا اللي بصير مش حرب ولا زي اي حروب حضرناها احن حضرنا حروب كثير يعني مشهدنا بكثير حروب في غزه بس انه زي هذه الحرب لا بالنسبه للمستقبل انا للاسف يعني حاليا ما عندي اي خطه طول ما هي الحرب شغاله في غزه ما حدش عنده اي خطه للمستقبل